28 و نِحنا بيهو نَعيش، و نِتحَرَّك، و نَكون مَوجودين. زي ما بَعض مِن غَنّاينكُم قالو: نِحنا نَسلو.
و هو مُش إلَه المَيِّتين، لَكِن إلَه الحَيين. عَشان الكُل بِعِيش ليهو.“
إبن أَنُوش، إبن شِيث، إبن آدَم، إبن الله.
يَسُوع قال ليها: ”أنا هو القيامَه و الحَياة. و البِآمِنو بي، و لَو مات بِكون حَي.
عَشان زي ما الأبو عِندو حَياة في نَفسو، هو كَمان أدّا لِلإبن عَشان تَكون ليهو الحَياة في نَفسو.
و هو قُبّال كُلّو حاجَه، و فيهو كُلّو حاجَه تَثبُت.
و واحِد مِنَّهُم، و هو النَّبي بِتاعُم، قال: ”ناس كَريت دايماً كَضّابين، وحوش بَطّالين، بُطونيين كَسلانين.“
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و كَمان كُنّا عِندَنا أبَهات حَسَب الجِّسِم اليأدِّبونا، و إحتَرَمناهُم. و كَم بِالأكتَر لازِم نَطيع أبو الأرواح و نَعيش؟
عَشان هو البِقَدِّس و هُم البِكونو مُقَدَّسين، كُلَّهُم مِن واحِد. و بِالسَّبَب دا، هو ما بِخجَل يَسَمّوهُم أخوان.