و كِدا، ناس الكَنيسَه في كُل اليَهُودِيَّه و الجَّليل و السَّامِرَه كان عِندَهُم سَلام و بِقو شُداد. و كانو يَخافو الرَّب، و عِندَهُم تَعزيَه في الرّوح القُدُس، و كانو يَزيدو في العَدَد.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.