عَشان كِدا رَسَّلتَ ليكُم تِيمُوثَاوُس، إبني الحَبيب و الأمين في الرَّب. و هو بِذَكِّركُم بِطُرُقي في المَسيح زي ما بَعِلِّم في كُلّو مَحَل في كُلّو كَنيسَه.
عَشان الرّاجِل الما مؤمِن مُقَدَّس في المَرَه، و المَرَه الما مِآمِنَه مُقَدَّسَه في الرّاجِل. و كان ما كِدا، أولادكُم نَجِسين. لَكِن هَسَّع هُم مُقَدَّسين.
و لَكِن هَسَّع تِيمُوثَاوُس جا لينا مِنَّكُم، و بَشَّرنا بِإيمانكُم و مَحَبَّتكُم. و هو خَبَّرنا كيف إنتو دايماً تِتذَكَّرونا بِلُطف، و عاوِزين بِشِدَّه تَشوفونا. و نِحنا كَمان عاوِزين بِشِدَّه نَشوفكُم.
و دا الأمر الأنا بَدّيك، يا وَلَدي تِيمُوثَاوُس. و هو حَسَب النُّبوات الإتكَلَّمَت عَنَّك مِن قُبّال. عَلَشان كِدا بِمُساعَدَتُم، تَحارِب الحَرب الكَويس،