33 و بَعَد ما إستَنّو هِناك وَكِت، الأخوان خَلّوهُم يَمشو بِسَلام لِلنّاس الرَّسَّلوهُم.
و قال ليها: ”يا بِتّي، إيمانِك شَفاكي. أمشي بِالسَّلام. كوني طَيبَه مِن العَيى.“
في الوَكِت دا، الرُّسُل و الشُّيوخ مَعَ كُل الكَنيسَه شافو إنّو كوَيس يَختارو مِنَّهُم راجلين، و يَرَسِّلوهُم لِأَنْطَاكِيَه مَعَ بُولُس و بَرْنَابَا. و إختارو يَهُوذَا الإسمو بَرسابا، و سِيلَا، راجلين مَعروفين بين الأخوان.
و لَكِن سِيلَا إختار يِستَنّى هِناك.
و السَّجّان خَبَّر بُولُس بِالكَلام دا: ”القُضاة رَسَّلو عَشان يَفِكّوكُم. هَسَّع أمرُقو و أمشو بِسَلام.“
واحِد ما يَحتَقِرو، لَكِن ساعِدوهو في سَفَرو بِسَلام، عَلَشان يَجي لَي. عَشان بَستَنّاهو مَعَ الأخوان.
بِالإيمان رَاحَاب الزّانيَه ما ماتَت مَعاهُم الما طاعو، عَلَشان هي قِبلو بِسَلام الرُّجال الجّو بِالسِّر عَشان يَشوفو البَلَد.
إذا واحِد يَجيكُم و ما يَجيب التَّعليم دا، ما تَقبَلوهو في البيت و ما تَقولو ليهو ”سَلام.“