8 لَكِن عَليم السّاحِر، و دا مَعنى إسمو، قاوَمُم و جَرَّب يَمنَع المُدير عَشان ما يآمِن.
و أنْدَرَاوُس لِقى أخوهو سِمْعَان في الأوَّل، و قال ليهو: ”لِقينا مَسيّا، يَعني المَسيح.“
و لَمّا المُدير شاف الحَصَل، هو آمَن، و كان مُستَغرَب مِن تَعليم الرَّب.
و لَمّا كان غَالِيُون مُدير أَخَائِيَه، اليَهود قامو بِنَفس واحدَه عَلى بُولُس، و جابوهو لِلمَحكَمَه.
إذا دِيمِتْرِيُوس و الصّانعين المَعاهو عِندَهُم شَكوى عَلى واحِد، المَحكَمات مَفتوحَه، و في سَلاطين. خَلّوهُم يَشتَكو بَعضَهُم عَلى بَعض.
و كِلمَة الله كانَت تَكبَر، و نِمرَت التَّلاميذ بِقَت كَتيرَه جِدّاً في أُورُشَلِيم. و نِمرَه كَتيرَه مِن القُسُس كانو بِطيعُو الإيمان.
و لَكِن كان في راجِل في المَدينَه إسمو سيمون الكان بيَعمِل عَمَل السِّحر قُبّال دا، و ناس السَّامِرَه إستَغرَبو مِنّو. و هو قال إنّو زول كَبير.
و كانَت في يَافَا تِلمِيذَه إسِما طابيثا، و مَعناهو غَزالَه. و هي كانَت مَليانَه بِالأعمال الطَّيبَه، و كانَت بِتساعِد المَساكين.
و زي ما يَنّيس و وَيَمْبِرِيس عاكَسو مُوسَى، ديل كَمان بِعاكِسو الحَق، و هُم رُجال عِندَهُم أفكار خَربانَه و بِخُصوص الإيمان، هُم مَرفوضين.