35 و كِدا يَقول كَمان في مَزمور آخِر: إنتَ ما بِتخَلّي قُدّوسَك يَرجَع لِلتُّراب.
و كان جا ليهو رؤيا مِن الرّوح القُدُس إنّو ما يَشوف الموت قُبّال ما يَشوف مَسيح الرَّب.
هو البِآمِنو بِالإبن، ليهو الحَياة الأبَديَّه. و هو الما بِآمِنو بِالإبن، ما بِشوف الحَياة، لَكِن غَضَب الله يَبقى عَليهو.
الحَق الحَق أقول ليكُم، إذا كان واحِد بِحفَظ كَلامي، هو ما بِشوف الموت أبَداً.“
بِالإيمان أَخْنُوخ ما شاف الموت، عَشان شالوهو لِلسَّما. و ما قِدِرو يَلقوهو، عَلَشان الله شالو. عَشان قُبّال ما شالوهو، كانَت عِندو الشَّهادَه إنّو بَسَط الله.