34 و بِخُصوص الحَق أن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين، و هو ما بِرجَع لِلتُّراب، هو قال: أنا بَدّيكُم البَرَكات الأمينَه المُقَدَّسَه بِتاعَت دَاوُد.
و لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين.
هو تَمَّم دا لينا، نِحنا أولادُم، لَمّا قَوَّم يَسُوع مِن بين المَيِّتين. زي ما هو مَكتوب كَمان في المَزمور التّاني: إنتَ إبني. أنا اليوم وَلَدتَك.
لَكِن القَوَّمو الله مِن بين المَيِّتين ما رَجَع لِلتُّراب.
لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين و فَكَّ ليهو أوجاع الموت، عَلَشان ما كان مُمكِن لِلموت أن يَمسِكو.
بِنَعرِف المَسيح قام مِن بين المَيِّتين، و هو ما بِموت مَرَّه تانيَه أبَداً. الموت ما عِندو سُلطَه فوقو بَعَد دا.