و لَكِن فِشان كانَت عِندي مُساعَدَه مِن الله، قَعَدتَ لِليوم دا، شاهِد لِلصَّغير و الكَبير. أنا ما بَقول حاجَه إلّا القالو الأنبياء و مُوسَى إنّو بِكون.
و فَتَّشو بِكُلّو قُدرَتُم عَن الوَكِت، هو بِجي مِتين و كيف بِجي. دا الوَكِت روح المَسيح الفيهُم كان يَوَرّيهو، لَمّا شِهِد مِن قَبِل بِأوجاع المَسيح و المَجد البِجي بَعدو.
و وَقَعتَ عِند كِرعينو عَشان أعبُدو. لَكِن هو قال لَي: ”ما تَعمِل دا أبَداً! عَشان أنا خَدّام مَعاك و مَعَ أخوانَك البِحفَظو شَهادَة يَسُوع. أعبُد الله! عَشان شَهادَة يَسُوع، هي روح النُّبوَّه.“