40 لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين في اليوم التّالِت، و وَرّاهو لِلنّاس.
يَهُوذَا، المُش الإِسْخَرْيُوطِي، قال ليهو: ”يا رَب، كيف تَوَرّي نَفسَك لينا و مُش لِلدُّنيا؟“
عَشانو إختار يوم فيهو بِيَحكُم عَلى الدُّنيا بِالعَدل بِالإنسان الجَّهَّزو. و أدّا لِلكُل بيّنَه، لَمّا قَوَّمو مِن بين المَيِّتين.“
لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين و فَكَّ ليهو أوجاع الموت، عَلَشان ما كان مُمكِن لِلموت أن يَمسِكو.
و الله قَوَّم يَسُوع دا، و نِحنا كُلُّنا شاهِدين بِالحَقيقَه دي.
و الرّوح القُدُس خَبَّر بِقُوَّه إنّو يَسُوع المَسيح هو إبن الله لَمّا قَوَّمو مِن بين المَيِّتين.
و بِالسَّبَب دا، المَسيح مات و رَجَع لِلحَياة، عَشان يَكون الرَّب عَلى المَيِّتين و الحَيين.
و إذا كان الرّوح، القَوَّم يَسُوع مِن بين المَيِّتين، ساكِن فيكُم، القَوَّم المَسيح مِن بين المَيِّتين بِدّي حَياة لِأجسامكُم البِموتو، بِروحو السّاكِن فيكُم.
و بِنَعرِف هو القَوَّم الرَّب يَسُوع مِن بين المَيِّتين، بِقَوِّمنا نِحنا كَمان مَعَ يَسُوع، و بِجيبنا قِدّامو مَعاكُم.
و إلَه السَّلام قَوَّم مِن بين المَيِّتين رَبَّنا يَسُوع، راعي الخِرفان، العَظيم، بِدَم الإتِّفاق الأبَدي.
إنتو البيهو بِتآمِنو بِالله القَوَّمو مِن بين المَيِّتين و أدّاهو المَجد، و عَشان كِدا إيمانكُم و رَجاكُم هُم في الله.