و بُطْرُس قال ليهُم: ”إنتو بِتَعرِفو كيف ما في إذِن لِراجِل يَهودي يَشتَرِك مَعَ ناس مِن بَلَد تانيَه، ولّا يَقَرِّب مِنّو. لَكِن الله وَرّاني أن ما أقول عَن أي زول هو نَجِس ولّا ما نَضيف.
و كِدا، ناس الكَنيسَه في كُل اليَهُودِيَّه و الجَّليل و السَّامِرَه كان عِندَهُم سَلام و بِقو شُداد. و كانو يَخافو الرَّب، و عِندَهُم تَعزيَه في الرّوح القُدُس، و كانو يَزيدو في العَدَد.
الجّا ليكُم زي في كُل الدُّنيا كَمان. و الإنجيل دا بِجيب ثِمار و بِكبَر، زي ما كان بيَعمِل بينكُم مِن اليوم لَمّا إنتو سِمِعتو و عِرِفتو نِعمَة الله بِالحَق.