و بُطْرُس قال ليهُم: ”إنتو بِتَعرِفو كيف ما في إذِن لِراجِل يَهودي يَشتَرِك مَعَ ناس مِن بَلَد تانيَه، ولّا يَقَرِّب مِنّو. لَكِن الله وَرّاني أن ما أقول عَن أي زول هو نَجِس ولّا ما نَضيف.
و هي أن تَرفُضو الضَّبَحو لِلأصنام، و الدَّم، و اللَّحَم المِن بَهايِم مَخنوق، و الزِّنا. و إذا مَنَعتو نُفوسكُم مِن ديل، بِتَعمِلو كوَيس. مَعَ السَّلامَه.“
و داسو العِنَب في العَصارَه بَرَّه مِن المَدينَه. و دَم مَرَق مِن العَصارَه و مَلا الواطَه لِغايَة ما وَصَل لِحَديد اللِّجام بِتاع الحُصان لِمَسافَة ميتين ميل تَقريباً.