و قال ليها: ”إنتي عاوزَه شِنو؟“ قالَت ليهو: ”أَدِّي أمر عَن أولادي الأتنين ديل عَشان يَقعُدو، الواحِد عَلى يَمينَك، و التّاني عَلى شِمالَك في مَلَكوتَك.“
و وَكِت كان قاعِد عَلى جَبَل الزّيتون، تَلاميذو قَرَّبو ليهو بَراهُم و قالو: ”كَلِّمنا، الحاجَه دي بِتكون مِتين؟ و شِنو العَلامَه التَّوَرّينا إنتَ بِتَجي و الزَّمَن دا بِخلَص؟“
و وَكِت هُم كانو يَسمَعو، يَسُوع إستَمَرَّ و قال ليهُم مَثَل، عَشان هو كان قَريب مِن أُورُشَلِيم، و هُم كانو يَفتَكِرو إنّو مَلَكوت الله بِظهَر طَوّالي.