و قال ليهُم: ”عَلى كِدا، كُلّو مُعَلِّم القانون البِقي تِلميذ في مَلَكوت السَّما، هو زي زول، سيد بيت، بِطَلِّع مِن المَخزَن بِتاعو حاجات غاليَه، جَديدَه و قَديمَه كَمان.“
و هو كان مِتعَلِّم في طَريق الرَّب. و عَلَشانو حار في الرّوح، كان بِتكَلَّم و بِعَلِّم بِالظَّبط الحاجات عَن يَسُوع. و هو ما يَعرِف إلّا مَعموديَّة يُوحَنَّا.
عَشان كِلمَة الله حَيَه و نَشيطَه، و سنينا مِن كُلّو سيف العِندو طَرفين. و هي تَقطَع حَتّى تَقَسِّم النَّفس و الرّوح، و المَفاصِل و المُخ، و تَحكُم في أفكار القَلِب و إرَادَتو.