عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
عَشان إذا هُم نَجو مِن خَرابات الدُّنيا بِمَعرِفَة الرَّب و المُخَلِّص يَسُوع المَسيح، و بَعَد دا رَجَعو و إتغَلَبو، حالُم في الآخِر بِكون أكعَب مِن الأوَّل.
و نور الفانوس ما بِنَوِّر فيكي بَعَد دا أبَداً. و صوت العَريس و العَروسَه ما بِسمَعوهو فيكي بَعَد دا أبَداً. عَشان تُجّارِك كانو الكُبار في الأرض، و بِسِحرك كُل الأُمَم ضَلّو.