أنا عَمَلتَ دا بِدون فِكر لَمّا غَيَّرتَ التَّرتيب بِتاعي؟ ولّا أنا بَعمِل تَرتيباتي زي ناس الدُّنيا بيَعمِلو، و بَقول ”أيوَه، أيوَه“ و ”لا لا“ في نَفس الوَكِت؟
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.