1 و أعرِف دا، في الأيام الأخيرَه، زَمَن صَعب بِجي.
عَشان الوَكِت بِجي لَمّا النّاس ما يِتحَمَّلَو التَعليم الصَّحيح. لَكِن حَسَب الشَّهوات بِتاعتُم بِلِمّو لِنُفوسُم مُعَلِّمين عَشان يَقولو الهُم عاوزين بِشِدَّه أن يَسمَعو.
و في الأوَّل أعرِفو إنّو في الأيام الأخيرَه بِجو ناس البِضحَكو عَلى الحَق، و بِعيشو حَسَب شَهوات نُفوسُم.
يا أولاد، دي السّاعَه الأخيرَه. و زي ما سِمِعتو ضِد المَسيح جاي، كِدا، هَسَّع جو كَتيرين مِن أضداد لِلمَسيح. بِدا بِنَعرِف دي السّاعَه الأخيرَه.
و لَكِن إنتو، يا مَحبوبين، إتزَكَّرو الكَلام القالوهو رُسُل رَبَّنا يَسُوع المَسيح مِن قُبّال.
عَشانُم كانو بِقولو ليكُم: ”بِكونو في زَمَن الأخير ناس يِضحَكو عَلى الله، ماشين حَسَب شَهوَاتُم الشَّرّيرَه.“