6 و لِلسَّبَب دا أزَكِّرَك أن تَحَرِّك هَديَّة الله الفيك عَلَشان أنا خَتّيت إيديني عَليك.
و نادى عَشَرَه مِن خَدّامينو، و أدّاهُم عَشَرَه جِنيه، و قال ليهُم: ’تاجِرو بِدا لِغايَة ما بَرجَع.‘
و لَمّا بُولُس خَتَّ إيدينو فوقُم، الرّوح القُدُس جا عَليهُم، و إتكَلَّمو بِلُغات و إتنَبّو.
و قَدَّموهُم لِلرُّسُل، و صَلّو و خَتّو عَليهُم الإيدين.
ما تَوَقِّفو عَمَل الرّوح.
ما تَكون كَسلان بِهَديتَك الأدّوها ليك بِالنُّبوَّه لَمّا الشُّيوخ خَتّو إيدينُم عَليك.
إذا تَزَكِّر الأخوان بِالحاجات دي، بِتكون خَدّام طَيب لِلمَسيح يَسُوع، و تَدّي أكِل لِنَفسَك بِكَلام الإيمان و بِالتَعليم الكَويس الأنتَ تِبِعتو.
زَكِّرُم بِالحاجات دي، و حَزِّرُم قِدّام الرَّب أن ما تَشاكِلو عَن كِلمات الما فيها فايدَه. عَلَشان دا يَخَرِّب ديل البِسمَعو.
بَشِّر بِالكِلمَه، و كون جاهِز في وَكتو و مُش في وَكتو، صَلِّح، و وَبِّخ، و شَجِّع بِكُلّو صَبر و تَعليم.
و التَعليم عَن المَعموديات، و خَتَّ الإيدين، و قيامَة المَيِّتين، و الدّينونَه الأبَديَه.
عَلَشان كِدا أنا بَكون جاهِز دايماً عَشان أذَكِّركُم بِالحاجات دي، مَعَ أنَّكُم بِتَعرِفوها و إنتو ثابِتين في الحَق العِندَكُم.
يا أخواني المَحبوبين، هَسَّع دا هو الجَّواب التّاني بَكتِبو ليكُم. و فيهُم الإتنين بَزَكِّركُم عَشان أحَرِّك عُقولكُم المُخلِصَه.
أنا عاوِز أذَكِّركُم، و لَو عِرِفتو كُلّو شي مَرَّه واحدَه، أن الرَّب خَلَّص الشَّعب مِن بَلَد مَصر، لَكِن بَعَد دا خَرَب النّاس الما آمَنو.