و المَلِك بِيَعرِف بِالحاجات دي، و أنا بَقدَر أتكَلَّم قِدّامو بِالحُرّيَّه. و ما بَصَدِّق أي حاجَه مِن داك مَدسوسَه مِنّو، عَلَشان دا ما حَصَل في رُكن.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.
و ديل كُلُّهُم ماتو في الإيمان. و هُم ما قِبِلو الوُعود، لَكِن شافوها و سَلَّمو عَليها مِن بَعيد. و إعتَرَفو بِأنَّ هُم غَريبين و ضُيوف ساكِنين عَلى الأرض.