14 إذا كان أي واحِد ما بِطيع كَلامنا في الجَّواب دا، خَلّو بالكُم مِنّو. ما تَقعُدو مَعاهو، عَشان هو بِكون خَجلان.
إذا يابا يَسمَع ليهُم، كَلَّم الكَنيسَه. و إذا يابا يَسمَع لِلكَنيسَه، خَليهو يَكون ليكُم زي واحِد مِن ناس الدُّنيا و البِلِمّو الضَّريبَه.
أطلُب ليكُم، يا أخوان، تَخُتّو بالكُم لِليَعمِلو إنقِسامات و البِخُتّو في سِكَّتكُم مُخالِف التَّعليم الإتعَلَّمتوهو. خَلّوهُم.
ما بَكتِب دا عَشان أخَجِّلكُم، لَكِن أحَزِّركُم مِثِل أولادي المَحبوبين.
لَكِن هَسَّع بَكتِب ليكُم، ما تِتلَمّو مَعَ واحِد البِسَمّوهو أخو، إذا هو بيَعمِل زِنا ولّا هو طَمّاع، ولّا يَعبُد الأصنام، ولّا شَتَّم، ولّا مَرّاسي، ولّا حَرامي. و ما تاكلو مَعَ واحِد زي دا.
كَتَبتَ ليكُم في جَوابي أن ما تِتلَمّو مَعَ النّاس البيَعمِلو الزِّنا.
نِحنا جاهِزين عَشان نَنتَقِم عَلى كُلّو فِتنَه لَمّا تَكَمِّل طاعَتكُم.
بِالسَّبَب دا كَتَبتَ ليكُم، عَشان أمتَحِنكُم و أشوف إذا إنتو تَطيعو في كُلّو حاجَه.
و قَلبو يَبقى مَليان بِرَحمَه ليكُم لَمّا يِتذَكَّر كيف إنتو سِمِعتو ليهو، و كيف قِبِلتوهو بِخوف و هَزَّه.
عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
و لَمّا هُم قَرو ليكُم الجَّواب دا، شوفو إنَّهُم يَقروهو في كَنيسَة ناس لاوُدِكِيَّةَ كَمان. و إنتو كَمان أقرو الجَّواب مِن لاوُدِكِيَّةَ.
عَلَشان كِدا، اليَرفُض دا ما يَرفُض النّاس لَكِن الله، الأدّانا روحو القُدّوس كَمان.
و نَدّيكُم أمر، يا أخوان، بِإسم رَبَّنا يَسُوع المَسيح، كونو بَعيدين مِن كُلّو أخو البِكون كَسلان و الما بِعِيش حَسَب التَّعليم القِبِلتوهو مِنَّنا.
و كَلامَك بِكون صَحيح و بِدون لوم، عَلَشان العَدو بِخجَل و ما بِقدَر يَقول عَلينا حاجَه بَطّالَه.
و الرّاجِل البِحِب يَقَسِّم النّاس، حَزِّرو مَرَّه و مَرَّتين. و بَعَد دا، كون بَعيد مِنّو.
و عَلَشان عِندي تأكيد إنَّك تَطيع، بَكتِب ليك و بَعرِفَك تَعمِل أكتَر مِن البَطلُب.
طيعو رؤساكُم و كونو تِحِت سُلطَتُم. عَلَشانُم يَحرَسو عَلى نُفوسكُم زي ديل البِدّو حِساب. طيعوهُم عَلَشان شُغلُم بِكون بِفَرَح، مُش بِحُزن. عَشان إذا بِحُزن، ما في فايدَه ليكُم.
إذا واحِد يَجيكُم و ما يَجيب التَّعليم دا، ما تَقبَلوهو في البيت و ما تَقولو ليهو ”سَلام.“