و في الوَكِت داك، عَلامَة إبن الإنسان بِتَظهَر في السَّما، و كُلّو قَبايل الدُّنيا بِبكو. و بِشوفو إبن الإنسان جاي عَلى سَحاب السَّما، بِقُوَّه و مَجد عَظيم.
و شِنو بِكون لِلزّول الدّاس إبن الله تِحِت رِجلينو، و إفتَكَر الإتِّفاق القَدَّسو حاجَه وَسخانَه، و شَتَم روح النِّعمَه؟ فَكِّرو كيف هو يِستَحِق جِزا أشَدّا!
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“