و كِدا كَمان سَدوم و عَمورَه و البِلاد الحَواليهُم سَلَّمو نُفوسُم لِلزِّنا و مَشو وَرا شَهوَه ما زي طَبيعَة النّاس. و هُم بِقو مَثَل البِتحَمَّلو جِزا نار أبَديَّه.
و إبْلِيس، الكان بِغِشُّم، إترَمى في بِركَة النّار و الكِبريت لِلمَكان الفيهو كَمان الوَحَش و النَّبي الكَضّاب. و ماشين يَعَذِّبوهُم نَهار و ليل لِلأبَد.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“