و حَنانيّا مَرَق و دَخَل البيت، و خَتَّ إيدينو فوقو و قال: ”يا أخي شَاوُل، الرَّب يَسُوع الظَّهَر ليك في السِّكَّه في الوَكِت الأنتَ جاي هِنا، هو رَسَّلني عَشان عُيونَك بِتكون مَفتوحَه، و إنتَ بِتكون مَليان بِالرّوح.“
لَكِن الحِكمَه المِن فوق، هي في الأوَّل نَضيفَه، بَعدين مُحِب السَّلام، عِندَها صَبر. الحِكمَه دي مُطيعَه، مَليانَه رَحمَه و ثِمار كوَيس، ما فيها فارِق، و مُخلِصَه.
ديلاك خالَفو الله مِن زَمان في أيام نُوح. و الله كان بِستَنّى بِالصَّبر وَكِت ما نُوح كان يَبني المُركَب الكَبيرَه. و فيها قَليلين، يَعني تَمانيَه نُفوس كانو مُخَلَّصين بِالمويَه.