و إنتي، يا كَفْرَنَاحُوم، بِرفَعوكي لِلسَّما؟ بِنَزِّلوكي تِحِت لِلهاويَه. عَشان إذا كان الأعمال القَوّيَّه الكانو عَمَلوها فيكي، عَمَلوها في سَدوم، سَدوم كانَت قَعَدت لِغايَة اليوم دا.
و هو جا عَشان يَحكُم عَلى الكُل، و يَوَبِّخ كُل الشَّرّيرين لِكُلّو أعمالُم الشَّرّيرَه العَمَلوها بِالشَّر. و هو يَوَبِّخُم لِكُل الكِلمات الصَّعبَه الإتكَلَّمو بيها الخاطيين الشَّرّيرين.“
و كِدا كَمان سَدوم و عَمورَه و البِلاد الحَواليهُم سَلَّمو نُفوسُم لِلزِّنا و مَشو وَرا شَهوَه ما زي طَبيعَة النّاس. و هُم بِقو مَثَل البِتحَمَّلو جِزا نار أبَديَّه.