عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
و كِدا هو أدّانا الوُعود الغاليَه و العَظيمَه جِدّاً، عَلَشان بِالوُعود تَبقو شُرَكا الطَّبيعَه بِتاعَت الله. و تَنجو مِن الخَراب الفي الدُّنيا بِسَبَب الشَّهوَه.
عَشان إذا هُم نَجو مِن خَرابات الدُّنيا بِمَعرِفَة الرَّب و المُخَلِّص يَسُوع المَسيح، و بَعَد دا رَجَعو و إتغَلَبو، حالُم في الآخِر بِكون أكعَب مِن الأوَّل.