و كِدا هو أدّانا الوُعود الغاليَه و العَظيمَه جِدّاً، عَلَشان بِالوُعود تَبقو شُرَكا الطَّبيعَه بِتاعَت الله. و تَنجو مِن الخَراب الفي الدُّنيا بِسَبَب الشَّهوَه.
عَشان إذا هُم نَجو مِن خَرابات الدُّنيا بِمَعرِفَة الرَّب و المُخَلِّص يَسُوع المَسيح، و بَعَد دا رَجَعو و إتغَلَبو، حالُم في الآخِر بِكون أكعَب مِن الأوَّل.
و عَلَشان كِدا، إنتو، يا مَحبوبين، عارِفين دا مِن قُبّال، أحرِسو عَشان غَلَط النّاس الما يَحفَظو القانون ما يَقودكُم و إنتو تَقَعو مِن مَحَلّكُم الثّابِت.