16 لَكِنّو كان مَوَبَّخ عَلى خَطِيَّتو لَمّا حُمار ما عِندو صوت إتكَلَّم بِصوت إنسان و مَنَع بَلادَة النَّبي.
إذا ما كُنتو صادقين بِمال الظُّلم، مِنو بِيَعمِلكُم مَسؤلين في الغِنى الحَقيقي؟
و مَرّات كَتيرَه كُنتَ بَعاقِبُم في كُلّو بُيوت الرَّب، و جَرَّبتَ أعمِلُم يَجَدِّفو الله. و عَشان زِعِلتَ مِنَّهُم شَديد، كُنتَ بَطرُدُم حَتّى لِلبِلاد الفي بَرَّه.