و كُلُّنا عِشنا بِينُم في الزَّمَن الفات في شَهوات جِسِمنا. و كُنّا بِنَعمِل إرادَة الجِّسم و الأفكار. و كُنّا بِالطَّبيعَه أولاد الغَضَب زي النّاس التّانيين كَمان.
زي ما هو بِكتِب في كُلّو جَواباتو، و يتكَلَّم عَن الحاجات دي. و بَعض مِن الحاجات دي بِكونو صَعبَه لِلفَهم. و النّاس الما عِندَهُم مَعرِفَه و ما ثابِتين، يَتَرجِموها بِالكِضِب. و هُم يَعمِلو زي دا بِالكُتُب التّانيَه. و كِدا يَجيبو الخَراب عَلى نُفوسُم.