6 و دي هي المَحَبَّه، أن نَمشي بِحَسَب أوامِرو. زي ما سِمِعتو مِن البِدايَه، دا هو الأمر، أن تَمشو في المَحَبَّه.
إذا تَحِبّوني، إنتو ماشين تَحفَظو أوامِري.
العِندو أوامِري و يَحفَظا، دا هو البِحِبّني. و الزّول البِحِبّني، أبوي بِحِبّو. و أنا بَحِبّو، و بَوَرّي نَفسي ليهو.“
يَسُوع رَدَّ عَليهو: ”إذا واحِد بِحِبّني، هو بِحفَظ كَلامي. و أبوي بِحِبّو. و نِحنا بِنَجي ليهو و نَعمِل بيتنا مَعاهو.
إذا حَفَظتو أوامِري، بِتَسكُنو في مَحَبَّتي، زي ما أنا حَفَظتَ أوامِر أبوي، و أسكُن في مَحَبَّتو.
إنتو مَحبوبين لَي إذا تَعمِلو زي ما بأمُركُم.
خَلّو السِّمِعتوهو مِن البِدايَه يِستَمِر يَعيش فيكُم. إذا كان السِّمِعتوهو مِن البِدايَه يَسكُن فيكُم، إنتو كَمان بِتَسكُنو في الإبن و في الأبو.
لَكِن البِحفَظ كلمَتو، بِالحَق مَحَبَّة الله كَمَلَت فيهو. بِدا بِنَعرِف نِحنا فيهو.
يا مَحبوبين، ما بَكتِب ليكُم أمر جَديد، لَكِن أمر قَديم كان عِندَكُم مِن البِدايَه. الأمر القَديم، هو الكِلمَه السِّمِعتوها.
و إذا نَعرِف هو يَسمَع لينا في كُلّو شي النَطلُب مِنّو، بِنَعرِف نِحنا عِندَنا الطَّلَبات الطَّلَبناهو مِنّو.
دي هي مَحَبَّه لِلَّه، أن نَحفَظ أوامِرو. و أوامِرو ما تَقيلَه.
و هَسَّع، يا سَيِّدَه، أنا ما كاتِب ليكي أمر جَديد، لَكِن الكان عِندَنا مِن البِدايَه. بَسأل أن نَحِب بَعَضَنا بَعض.