5 و هَسَّع، يا سَيِّدَه، أنا ما كاتِب ليكي أمر جَديد، لَكِن الكان عِندَنا مِن البِدايَه. بَسأل أن نَحِب بَعَضَنا بَعض.
دا أمري، تَحِبّو بَعضَكُم بَعض زي أنا حَبّيتكُم.
دا أمري، أن تَحِبّو بَعضَكُم بَعض.
لَكِن ثِمار الرّوح، هو المَحَبَّه، و الفَرَح و السَّلام، و الصَّبر، و الرَّحمَه، و الصَّلاح، و الأمانَه،
و عيشو في المَحَبَّه، زي المَسيح حَبّانا و أدّا نَفسو عَشان خاطِرنا، تَقدِمَه و ضَبيحَه لِلَّه زي ريحَه كوَيسَه.
لَكِن بِخُصوص المَحَبَّه لِلأخوان، إنتو ما مُحتاجين أن أكتِب ليكُم عَن دي. عَشان نُفوسكُم مِتعَلِّمين مِن الله أن تَحِبّو بَعضَكُم بَعض.
خَلّو مَحَبَّة الأخوان تِستَمِر.
فوق كُلّو شي، حِبّو بَعضَكُم بَعض بِمَحَبَّه شَديدَه، عَشان المَحَبَّه تَغَطّي خَطايا كَتيرَه.
و لِخوف الله حُب الأخوان، و لِحُب الأخوان المَحَبَّه.
عَشان دا هو الخَبَر السِّمِعتوهو مِن البِدايَه، أن نَحِب بَعضَنا بَعض،
و دا هو أمرو أن نآمِن بِإسم إبنو يَسُوع المَسيح و نَحِب بَعَضَنا بَعض، زي ما أدّانا أمر.
إذا واحِد يَقول: ”أنا بَحِب الله،“ و بِكرَه أخوهو، هو كَضّاب. عَلَشان الما بِحِب أخوهو الشّافو، ما بِقدَر يَحِب الله الهو ما شافو.
مِن الشّيخ لِلسَّيِّدَه المُختارَه و لِأولادا الأنا بَحِبُّم في الحَق، و ما أنا بَس، لَكِن كُل البِعرِفو الحَق كَمان.