و أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم تاني مَرَّه، إلَهي بِنَزِّلني قِدّامكُم. و بَكون حَزنان عَلى ناس كُتار العَمَلو خَطيَّه قُبّال دا، و ما تابو عَن الحاجات العَمَلوها مِن النَّجاسَه و الزِّنا و السَّفاهَه.
و هَسَّع أنا مَبسوط، مُش عَلَشان إنتو بِقيتو حَزنانين، لَكِن عَلَشان حُزنَكُم كان لِلتّوبَه حَسَب إرادَة الله. و كِدا ما قِبِلتو مِنَّنا خَسارَه في أي حاجَه.