15 و الإتِّفاق شِنو بين المَسيح و بين بَليعال؟ و الجُّزو شِنو المؤمِن عِندو مَعَ الما مؤمِن؟
هو اليَصَدِّق و يِتعَمَّد بِخلَص، و الما يَصَدِّق بِحكُمو عَليهو.
لَكِن المؤمِنين كانو بِتلَمّو لِلرَّب أكتَر و أكتَر، عَدَد كَبير مِن الرُّجال و النِّسوان.
و بُطْرُس قال ليهو: ”خَلّي قُروشَك تَخسَر مَعاك، عَلَشانَك إفتَكَرتَ تَقدَر تَشتَري هَديَّة الله بِقُروش.
لَكِن الأخو يَرفَع قَضيَّه عَلى الأخو، و داك قِدّام الما مؤمِنين.
و إذا أي واحِد ما يَهتَم بِأقاريبو و خُصوصاً لِأهل بيتو، هو نَكَر الإيمان، و هو أكعَب مِن الما مؤمِن.
إنتو البيهو بِتآمِنو بِالله القَوَّمو مِن بين المَيِّتين و أدّاهو المَجد، و عَشان كِدا إيمانكُم و رَجاكُم هُم في الله.