و هَديَّة الله مَجّاناً و مُش زي خَطيّة آدَم. و ناس كُتار ماتو بِسَبَب خَطيّة الإنسان الواحِد، يَعني آدَم. لَكِن نِعمَة الله أكبَر بِكَتير، و النِّعمَه دي جات لِناس كُتار كَمان. و كِدا كَمان الهَدِيَّه المَجّاناً جات بِإنسان واحِد، يَعني يَسُوع المَسيح.
و ما تَدّو أعضاء جِسِمكُم لِلخَطيَّه عَشان تَعمِلو الشَّر، لَكِن أدّو نُفوسكُم لِلَّه زي ناس حَيين بَعَد ما كُنتو مَيِّتين. و أدّو أعضاء جِسِمكُم عَشان تَعمِلو بِر الله.
الخِدمَه البِتجيب الموت كانَت مَكتوبَه بِحُروف في حَجَر، و جات بِمَجد حَتّى ناس إِسْرَائِيل ما قِدرو يَعاينو في وَش مُوسَى عَشان المَجد دا. و المَجد دا كان بِفوت.
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
لَكِن نِحنا نَشوف يَسُوع! لِوَكِت قَليل هو كان مَعمول تِحِت مِن المَلائكَه، عَلَشان بِنِعمَة الله هو يَموت فِشان كُلّو واحِد. و هَسَّع نَشوف تاج المَجد و الإحتِرام عَلى رَاسو عَلَشان هو تِعِب تَعب الموت.