10 عَشان الخِدمَه الجّات بِمَجد، ما عِندَها مَجد هَسَّع لَمّا نَفتَكِّر في المَجد البِكون فوق الكُل.
كُنتَ في الطَّرِيق، يا مَلِك، و شُفتَ في نُص النَّهار نور مِن السَّما. و النّور دا كان يَفوت عَلى نور الشَّمِش و يَنَوِّر حَواليهم، و حَول النّاس الماشين مَعاي.
و إذا كان البِفوت دا جا بِمَجد، البِستَمِر عِندو مَجد أكبَر بِكَتير.
إذا كان الخِدمَه البِتَحكُم عَلى النّاس جات بِمَجد، الخِدمَه البِتجيب البِر بِتكون ليها مَجد زِيادَه بِكَتير.
عَشان هو أخَد مِن الله الأبو الإحتِرام و المَجد لَمّا الصّوت جا ليهو مِن المَجد العَظيم، القال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط بيهو.“
و ما بِكون في ليل بَعَد دا. و هُم ما بِحتاجو لِنور فانوس ولّا لِنور الشَّمِش، عَشان الرَّب الإلَه بِنَوِّر عَليهُم. و هُم بِملِكو لِلأبَد.