16 و نِحنا لِلواحِد البِهلِك زي شَم الموت و الخَراب، و لِلتاني البِخلَص زي ريحَة الحَياة الأبَديَّه. و مِنو بِقدَر لِلحاجات دي؟
و سِمْعَان بارَكُم و قال لِمَرْيَم أُمّو: ”شوفي! الطِّفل دا مَعَيَّن لِوقوع و قيام ناس كُتار في إِسْرَائِيل، و العَلامَه يتكَلَّم ضَدّا.
و يَسُوع قال ليهو: ”أنا جيت لِلدُّنيا دي عَشان أحكُم، حَتّى النّاس الما بِشوفو بِشوفو، و البِشوفو بِكونو عَميانين.“
لَكِن بِنِعمَة الله أنا زي ما أنا، و نِعمَتو الأدّاها لَي ما كانَت بِدون فايدَه. لَكِن أنا تِعِبتَ أكتَر مِنَّهُم كُلُّهُم. و لَكِن مُش أنا، لَكِن نِعمَة الله المَعاي.
أنا بِقيت غَشيم. لَكِن إنتو جَبَرتوني لِدا و إنتو لازِم تَحمِدوني. و لَو أنا مُش حاجَه، أنا ما ناقِص في أي شي لِلرُّسُل الأكبَر.