و عَلَشان ما بَفتَكِر عَن نَفسي أنا زول كَبير بِسَبَب الرّؤيَه دي العَظيمَه جِدّاً، أدّاني شوك في جِسمي. و الشّوك دا كان مُرسَل مِن الشّيطان عَشان يَعَذِّبني فِشان ما أرفَع نَفسي كَتير.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.