13 لَكِن ما نَشكُر نُفوسنا بِدون قِياس، لَكِن حَسَب الخِدمَه القَسَما لينا الله. و الخِدمَه دي تَجِيبنا ليكُم كَمان.
و أدّا لِواحِد خُمسُمِيَّة جِنيه، و لِتاني ميتين جِنيه، و لِتاني مِيَّة جِنيه، زي ما كُلّو واحِد عِندو قُدرَه. بَعدين هو سافَر.
لَكِن أقول: يِمكِن ما سِمِعو؟ طَبَعاً سِمِعو! ”صوتُم مَرَق في كُل الأرض، و كلماتُم لِآخِر الدُّنيا.“
بِسَبَب النِّعمَه الأدّاها لَي الله، بَقول لِكُلّو واحِد فيكُم، ما يَفتَكِر عَن نَفسو فوق ما لازِم يَفتَكِر. لَكِن يَفتَكِر عَن نَفسو بِحُكم عَديل، بِحَسَب قِياس الإيمان الأدّاهو ليهو الله.
لَكِن عِندَنا هَدايا مُختَلِفَه، بِحَسَب النِّعمَه الأدّاها لينا. العِندو هَديَّة النُّبوَّه، خَليهو يَشتَغِل بيهو بِحَسَب إيمانو.
لَكِن تَرتيبي دايماً كان دا: عَشان أبَشِّر بِالإنجيل في المَحَل الفيهو إسِم المَسيح ما كان مَعروف. عَلَشان ما أبني عَلى أساس واحِد تاني.
لَكِن الرّوح الواحِد نَفسو يَعمِل كُلّو دا، و يَدّي كُلّو واحِد بَراهو زي ما هو داير.
و لَكِن هو أدّا لِكُلّو واحِد مِنَّنا النِّعمَه حَسَب قِياس هَديَّة المَسيح.
خَلّي كُلّو واحِد مِنَّكُم يَخدِم التّانيين بِالهَدِيَّه القِبِلا، مِثِل وُكَلا طَيبين لِنِعمَة الله المُختَلِفَه.