16 و هو بَس ما بِموت، و بِسكُن في نور الما نَقدَر نَقَرِّب مِنّو. ما في زول شافو ولّا بِقدَر يَشوفو. ليهو الإحتِرام و القُوَّه الأبَديَّه! آمين.
ما في زول شاف الله كُلّو كُلّو. الإبن الوَحيد الهو في قَلب الأبو، هو خَبَّر عَنّو.
يَسُوع قال ليهو: ”أنا مَعاكُم مُدَّه طَويلَه زي دي، و لِغايَة هَسَّع ما تَعرِفني، يا فِيلُبُّس؟ الشّافني شاف أبوي. كيف إنتَ تَقول: وَرّينا الأبو؟
ما في واحِد شاف الأبو إلّا هو المِن الله. هو بَس شاف الأبو.
يَسُوع قال ليهُم: ”الحَق الحَق أقول ليكُم، قُبّال ما إِبْرَاهِيم كان في، أنا مَوجود.“
ليهو المَجد في الكَنيسَه و في يَسُوع المَسيح لِلأبَد و لِلزَّمَن بِدون نِهايَه! آمين.
و لِإلَهنا و أبونا، المَجد لِلأبَد. آمين.
المَسيح صورَة الله، الما بِنشوفو بِعُيونّا، و بِكر كُل الخَليقَه.
و لِلمَلِك الأبَدي، الما بِموت، الما نَقدَر نَشوفو، الإلَه الوَحيد، ليهو الإحتِرام و المَجد لِلأبَد. آمين.
يَسُوع المَسيح هو هو أُمبارِح، و النَّهار دا، و لِلأبَد.
كُلّو هَدِيَّه طَيبَه، و كُلّو هَدِيَّه كاملَه، هي مِن فوق، و نازلَه مِن أبو الأنوار الما فيهو فَرَق ولّا ضُل مِن تَغيير.
و دا هو الخَبَر السِّمِعناهو مِنّو و نَخَبِّركُم بيهو، أن الله نور، و ما فيهو ضُلُمَّه أبَداً.
و لَكِن إذا نَمشي في النّور زي ما هو في النّور، عِندَنا شَرِكَه بَعَضَنا مَعَ بَعض. و دَم يَسُوع إبنو يَنَضِّفنا مِن كُلّو خَطيَّه.
ما في واحِد شاف الله أبَداً. إذا نَحِب بَعَضَنا بَعض، الله يَسكُن فينا و مَحَبَّتو تَبقى كاملَه فينا.
لِلَّه الوَحيد، مُخَلِّصنا، بِيَسُوع المَسيح رَبَّنا، المَجد و العَظَمَه و القُدرَه و السُّلطَه قُبّال كُلّو زَمَن و هَسَّع و لِلأبَد. آمين.
وَ عَمَلنا مَلَكوت و قُسُس لِلَّه أبوهو، ليهو المَجد و السُّلطَه لِلأبَد! آمين.
”أنا البِدايَه و النِّهايَه،“ يَقول الله الرَّب، المَوجود و الكان مَوجود و الماشي يَجي، القادِر عَلى كُلّو شي.
و سِمِعتَ صوت عالي مِن الكُرسي يَقول: ”شوف! مَسكَن الله مَعَ النّاس، و هو بِسكُن مَعاهُم. و هُم بِكونو شَعب ليهو، و الله نَفسو بِكون مَعاهُم، و بِكون إلَه ليهُم.
و ما بِكون في ليل بَعَد دا. و هُم ما بِحتاجو لِنور فانوس ولّا لِنور الشَّمِش، عَشان الرَّب الإلَه بِنَوِّر عَليهُم. و هُم بِملِكو لِلأبَد.
”إنتَ مُستَحِق، يا رَب إلَهنا أن تَقبَل المَجد و الإحتِرام و القُدرَه. عَلَشان إنتَ خَلَقتَ كُل الحاجات، و بِإرادَتَك كانو مَوجودين و مَخلوقين.“
و قالو: ”آمين! الحَمد و المَجد و الحِكمَه و الشُّكر و الإحتِرام و القُدرَه و القُوَّه لِإلَهنا لِلأبَد! آمين.“