و بِنَعرِف دا، القانون ما مَعمول لِلبارين، لَكِن لِلخاطيين و الما بِطيعُو، لِلبَطّالين و المُذنِبين، و لِلبِدون قَداسَه و البِدون دين، لِكاتِلين الأبَهات و الأُمَّهات، و كاتِلين النّاس.
و نَشهَد أن سِر الدّين بِتاعنا مُهِم: هو ظَهَر في الجِّسم، و إتبَرَّر في الرّوح، و المَلائكَه شافوهو، و بِشَّرو بيهو بين الأُمَم، و آمَنو بيهو في الدُّنيا، و رَفَعوهو في المَجد.