و لَكِن فِشان كانَت عِندي مُساعَدَه مِن الله، قَعَدتَ لِليوم دا، شاهِد لِلصَّغير و الكَبير. أنا ما بَقول حاجَه إلّا القالو الأنبياء و مُوسَى إنّو بِكون.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.