13 عَشان خَدّامين الكَنيسَه اليَخدِمو كوَيس، ياخدو لِنُفوسُم مَحَل طَيب و تأكيد كَتير في الإيمان في المَسيح يَسُوع.
زي ما إبن الإنسان ما جا عَشان النّاس يَخدِموهو، لَكِن عَشان يَخدِم النّاس، و عَشان يَدّي نَفسو فِداء لِناس كُتار.“
و سيدو قال ليهو: عَمَلتَ كوَيس، يا الخَدّام الطَّيب الأمين. كُنتَ أمين في القَليل. كِدا بَعمِلَك مَسؤول عَلى الكَتير. أدخُل لِفَرَح سيدَك.
و قال ليهو: عَمَلتَ كوَيس، يا الخَدّام الطَّيب. عَشان كُنتَ أمين في القَليل، تَكون مَسؤول عَلى عَشَرَه مُدُن.
و لَمّا بُولُس وِصِل لِلسَّلالِم، العَساكِر كان لازِم يَشيلوهو بِسَبَب شِدَّة النّاس الكُتار،
و كُل القَاعِدين في المَجِلس عايَنو ليهو، و شافو وَشّو كان زي وَش مَلاك.
و كُل التَّلاميذ كانو مَبسوطين مِن الكَلام دا. و إختارو اسْتِفَانُوس، راجِل مَليان بِالإيمان و الرّوح القُدُس، و فِيلُبُّس و بُرُوخُورُس و نِيكَانُور و تِيمُون و بَرْمِينَاس و نِيقُولاوُس الصَّدَّق بِالدّين اليَهودي مِن أنطاكيّا.
و اسْتِفَانُوس كان مَليان نِعمَه و قُوَّه، و كان بِسَوّي عَجايِب و عَلامات كَبيرَه بين النّاس.
إنتو بِتَعرِفو ناس بيت اسْتِفَانَاس أوَّل ثِمار أَخَائِيَه، و كيف هُم أدّو نُفوسُم لِخِدمَة القِدِّسين. أطلُبو ليكُم، يا أخوان،
و أكتَر الأخوان بِقو مِتأكِّدين في الرَّب بِسَبَب جَنازِيري. و عِندَهُم شَجاعَه أكتَر عَشان يِتكَلَّمو بِكِلمَة الله بِدون خوف.
و تِعِبنا قَبل كِدا، و شَتَمونا في فيلِبّي، زي ما إنتو عارفين. لَكِن شَجَّعنا في إلَهنا أن نَكَلِّمكُم بِإنجيل الله، و لَو هُم قاوَمونا شَديد.
أنا بَكتِب ليك الحاجات دي، و لَو عِندي رَجاء بَجي ليك بَعَد شوَيَه.
عَلَشان كِدا، يا وَلَدي، إتشَدَّد في النِّعمَه الفي يَسُوع المَسيح.
عَشان الله ما ظالِم، و هو ما بيَنسى عَمَلكُم و المَحَبَّه الإنتو وَرّيتوها فِشان إسمو لَمّا خَدَمتو القِدِّسين، و لِسَّع بِتَخدِموهُم.