أسكُنو فِيني و أنا فيكُم. الفَرَع ما يَقدَر يَجيب ثِمار بِنَفسو إلّا يَسكُن في شَجَرَة العِنَب. و إنتو كَمان ما تَقدَرو تَجِيبو ثِمار إلّا تَسكُنو فِيني.
و في الآخِر، يا أخوان، كُل الهو حَقيقي، و كُل الهو مُحتَرِم، و كُل الهو عادِل، و كُل الهو نَضيف، و كُل الهو مَحبوب، و كُل الهو خَبَرو كوَيس، إذا فيهو الخير، و مُستَحِق الحَمد، فَكِّرو في الحاجات دي.
أنا بَعرِف أعمالَك و تَعبَك و صَبرَك، و إنتَ ما تَقدَر تِتحَمَّل الشَّرّيرين. و إنتَ جَرَّبتُم البِسَمّو نُفوسُم رُسُل، لَكِن هُم مُش رُسُل، و لِقيتُم كاضِبين.