و الله خَتَّ في الكَنيسَه، الأوَّل رُسُل، التّاني أنبياء، التّالِت مُعَلِّمين، بَعدين عامِلين عَجايِب، بَعَد دا هَدايا الشِّفا، مُساعَدات، تَرتيبات، و أنواع اللُّغات.
لَكِن بِنِعمَة الله أنا زي ما أنا، و نِعمَتو الأدّاها لَي ما كانَت بِدون فايدَه. لَكِن أنا تِعِبتَ أكتَر مِنَّهُم كُلُّهُم. و لَكِن مُش أنا، لَكِن نِعمَة الله المَعاي.
هُم خَدّامين المَسيح؟ أنا أحسَن. بَتكَلَّم زي المَجنون. أنا تِعِبتَ زِيادَه كَتير، جَلَدوني أكتَر، كُنتَ في السِّجِن مَرّات أكتَر، و في خَطَر الموت مَرّات كَتيرَه.
و إنتو تِتزَكَّرو، يا أخوان، الشُّغل بِتاعنا و التَّعب. إشتَغَلنا بِاللّيل و بِالنَّهار عَشان ما نَكون حِمِل عَلى أي واحِد مِنَّكُم وَكِت ما بَشَّرنا بِإنجيل الله.
في الآخِر، يا أخوان، إتعَلَّمتو مِنَّنا كيف إنتو لازِم تَعيشو و تَبسِطو الله. و زي ما كُنتو تَعيشو كِدا، هَسَّع نَطلُب ليكُم و نَشَدّشدكُم في الرَّب يَسُوع تَعمِلو زِيادَه و زِيادَه.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.