و بَعدين هو يَمشي يَجيب مَعاهو سَبعَه أرواح تانيين أكعَب مِنّو. و يدخُلو و يَسكُنو هِناك. و حالَة الزّول دا الأخيرَه بِتكون أكعَب مِن اوَّل. و بِكون كِدا لِناس الزَّمَن دا البَطّالين.“
و بَعض مِنَّهُم، روسينُم بِقو قَوّيين و أبو يآمِنو، و شَتَمو الطَّرِيق قِدّام النّاس. عَلَشان كِدا، بُولُس خَلّاهُم و أخَد التَّلاميذ مَعاهو. و كان بِتكَلَّم مَعاهُم كُلّو يوم في مَدرَسَة تِيرَانُّوس.
و ناس خَبَّروهُم كيف إنتَ بِتعَلِّم كُل اليَهود السّاكنين بين الأُمَم عَشان يَسيبو مُوسَى، و بِتقول ليهُم أن ما يَطَهِّرو أولادُم، و ما يَمشو حَسَب العادات.