و النّاس كانو واقفين و يَعاينو فيهو. و الرّؤساء كَمان كانو بِضحَكو عَليهو و قالو: ”هو خَلَّص تانيين، خَليهو يَخَلِّص نَفسو إذا هو المَسيح، مُختار الله.“
زي ما هو بِكتِب في كُلّو جَواباتو، و يتكَلَّم عَن الحاجات دي. و بَعض مِن الحاجات دي بِكونو صَعبَه لِلفَهم. و النّاس الما عِندَهُم مَعرِفَه و ما ثابِتين، يَتَرجِموها بِالكِضِب. و هُم يَعمِلو زي دا بِالكُتُب التّانيَه. و كِدا يَجيبو الخَراب عَلى نُفوسُم.