و هي أن تَرفُضو الضَّبَحو لِلأصنام، و الدَّم، و اللَّحَم المِن بَهايِم مَخنوق، و الزِّنا. و إذا مَنَعتو نُفوسكُم مِن ديل، بِتَعمِلو كوَيس. مَعَ السَّلامَه.“
و ديل كُلُّهُم ماتو في الإيمان. و هُم ما قِبِلو الوُعود، لَكِن شافوها و سَلَّمو عَليها مِن بَعيد. و إعتَرَفو بِأنَّ هُم غَريبين و ضُيوف ساكِنين عَلى الأرض.