و وَكِت ما كان ماشي في السِّكَّه، واحِد جَرى و رَكَع قِدّامو و سَألو و قال ليهو: ”يا المُعَلِّم الصّالِح، أسَوّي شِنو عَشان أُورَث الحَياة الأبَديَّه؟“
و ما في شي نَجِس بِدخُل فيها أبَداً، ولّا أي واحِد اليَعمِل الحاجَه البِتَخجَل ولّا الكِضِب. لَكِن بَس النّاس الأساميهُم مَكتوبين في كِتاب الحَياة بِتاع الحَمَل يدخُلو.