18 عَشان تَعرِفو أن الله فَداكُم مِن طَرِيقَة حَياتكُم الما ليها فايدَه الأخَدتوها مِن أبَهاتكُم. و دا ما كان بِحاجات تَخسَر مِثِل الفِضَّه و الدَّهَب،
إنتو صَرَفتو وَكِت كِفايَه عامِلين إرادَة الأُمَم، ماشين في الفَضيحَه، و الشَّهوات، و السُّكر، و حَفلات لِشُرُب الخَمر، و السَّفاهَه، و عِبادَة الأصنام المَكروهَه.