عَلى كِدا، عيشو بِطَرِيقَه مُستَحِقَّه إنجيل المَسيح. كِدا، إذا بَجي أشوفكُم ولّا إذا أنا ما في، بَسمَع عَنكُم إنَّكُم ثابِتين في روح واحِد، و إنَّكُم تَتعَبو بِنَفس واحدَه لِإيمان الإنجيل،
هو خَلَّصنا و إختارنا إختِيار مُقَدَّس، مُش بِحَسَب أعمالنا، لَكِن بِفِكرو و نِعمَتو. و هو أدّانا النِّعمَه دي في المَسيح يَسُوع مِن قُبّال الوَكِت الأبَدي،
الكِلمَه دي أمينَه. و أنا عاوزَك تَشهَد بِتأكيد لِلحاجات دي، عَلَشان ديل، الآمَنو بِالله، بِهتَمّو عَشان يَعمِلو أعمال كوَيسَه. و الحاجات دي طَيبَه و عِندَها فايدَه لِلنّاس.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.
و كُلّو واحِد مِن الأربَعَه حَيوانات كان عِندو سِتَّه جِنحين، مَليان عُيون مِن حَولو و مِن جواهو. و هُم ما بِوَقِّفو ليل و نَهار يَقولو: ”قُدّوس، قُدّوس، قُدّوس، الرَّب الإلَه القادِر عَلى كُلّو شي، و هو كان مَوجود و هو مَوجود و ماشي يَجي.“