3 دي هي مَحَبَّه لِلَّه، أن نَحفَظ أوامِرو. و أوامِرو ما تَقيلَه.
هُم يَربُطو أحمال تَقيلَه و يَخُتّوها عَلى أكتاف النّاس. لَكِن هُم ما عاوِزين يَحَرِّكُم بِإيدُم.
إذا تَحِبّوني، إنتو ماشين تَحفَظو أوامِري.
إذا حَفَظتو أوامِري، بِتَسكُنو في مَحَبَّتي، زي ما أنا حَفَظتَ أوامِر أبوي، و أسكُن في مَحَبَّتو.
إنتو مَحبوبين لَي إذا تَعمِلو زي ما بأمُركُم.
عَلَشان كِدا، القانون مُقَدَّس، و الأمر مُقَدَّس، و عادِل، و طَيب.
عَشان بَكون مَبسوط بِقانون الله في جُوَّه نَفسي،
أهو دا الإتِّفاق الأنا بَتَّفِق مَعَ أهل بيت إِسْرَائِيل بَعَد الأيام ديلاك، يَقول الرَّب. أنا بَخُت قَوانيني في عُقولُم، و بَكتِبا عَلى قُلوبُم. و بَكون ليهُم الله، و هُم بِكونو لَي شَعب.
و بِدا بِنَعرِف بِالحَق نِحنا بِنَعرِفو، إذا نَحفَظ أوامِرو.
و دي هي المَحَبَّه، أن نَمشي بِحَسَب أوامِرو. زي ما سِمِعتو مِن البِدايَه، دا هو الأمر، أن تَمشو في المَحَبَّه.