20 و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.
أسكُنو فِيني و أنا فيكُم. الفَرَع ما يَقدَر يَجيب ثِمار بِنَفسو إلّا يَسكُن في شَجَرَة العِنَب. و إنتو كَمان ما تَقدَرو تَجِيبو ثِمار إلّا تَسكُنو فِيني.
و نَشهَد أن سِر الدّين بِتاعنا مُهِم: هو ظَهَر في الجِّسم، و إتبَرَّر في الرّوح، و المَلائكَه شافوهو، و بِشَّرو بيهو بين الأُمَم، و آمَنو بيهو في الدُّنيا، و رَفَعوهو في المَجد.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَة مُوسَى، خَدّام الله، و تَرتيلَة الحَمَل، و يَقولو: ”أعمالَك عَظيمَه و عَجيبَه، يا رَب، الإلَه القادِر عَلى كُلّو شي! طُرُقَك عَدل و حَق، يا مَلِك الأُمَم!
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.